
تعد المدرسة القبلية المدرسة السباقة في التعليم النظامي للبنات في الكويت في الاعتماد على النظم التربوية الحديثة لتعليم البنات، بينما المرأة الكويتية كانت قد بدأت رحلة تعليمها مبكراً في ثلاثينيات القرن الماضي، بدءاً من دراسة القرآن الكريم عند المطوعة إلى أن بدأ التعليم النظامي.