تحتفل “جائزة خادم الحرمين الشريفين للمخترعين والموهوبين” غداً بتكريم الفائزين بها في دوراتها الثلاث، وذلك في مقر مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالرياض.
وثمَّن الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، رئيس مجلس أمناء الجائزة بهذه المناسبة الدعم والرعاية اللتين تحظيان بهما الجائزة من الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد، وولي ولي العهد، حفظهم الله، تأكيداً على رؤيتهم بأهمية رعاية ودعم المخترعين والموهوبين لتحقيق مزيد من التقدم والتطور لبناء مجتمع حيوي معرفي، يكون محوره الإنسان المتزود بالعلم والمعرفة.
وهنَّأ الأمير تركي الفائزين بالجائزة، متمنياً أن تكون محفزة لهم لتقديم مزيد من الإبداعات والابتكارات والاختراعات، وكذلك الإنجازات والإسهامات التي تعود بالمنفعة على الوطن خاصة والإنسانية عامة.
وكانت الجائزة قد تلقت في دوراتها الثلاث 970 ترشيحاً، تنوعت تخصصاتها لتشمل جميع مجالات الجائزة في تقنيات المياه، والبترول والغاز، والبتروكيميائيات، والنانو،، والمعلومات، والإلكترونيات والاتصالات والضوئيات، والفضاء والطيران، والطاقة، والبيئة، والمواد المتقدمة، والرياضيات والفيزياء، والطب والصحة، والزراعة، والبناء والتشييد، وتم اختيار الفائزين بناءً على تحكيم أعمال المتقدمين والمفاضلة بينها.
وفاز بالجائزة في فئة المخترعين كل من:
د. منير بن محمود الدسوقي.
د. علي بن عبد رب الرسول آل حمزة.
د. فارس بن دباس السويلم.
د. وليد بن فهد اللافي.
د. علي بن سعد الغامدي.
د. عبدالله بن محمد عسيري.
د. باسم بن يوسف شيخ.
د. خالد بن سعد أبو الخير.
د. ماجد بن معلا الحازمي.
د. سعيد بن محمد الزهراني.
د. سعد بن عبدالله الجليل.
د. إيناس بن معين الناشف.
د. خديجة بنت محمد الزائدي.
د. إيمان بنت كامل الدقس.
م. صالح بن بديوي الرويلي.
م. سعيد بن محمد آل مبارك.
محسن بن جبران حسين.
وفي فئة الموهوبين:
د. محمد بن مناع القطان.
د. عبدالله بن محمد الحمدان.
د. عبدالرحمن بن محمد الحزيمي.
د. محمد بن محروس آل محروس.
د. فاتن بنت عبدالرحمن خورشيد.
نهى بنت طلال زيلعي.