أظهرت العديد من الدراسات فعالية وقدرة المرأة على العمل بفاعلية وقدرتها على إدارة العمل من الرجل
وذلك يرجع لقدرتها النفسية على تنظيم وقتها وصفاتها القيادية والتحمل فى قيامها بأكثر من مهمة ولها قدرة فائقة فى التواصل مع الموظفين سواء بشكل مباشر أو من خلال مواقع التواصل
القدرة على الحوار
للمرأة القدرة على حوارها مع الآخر أكثر من الرجل وأيجاء جو من الود والتفاهم ونوع من البهجة والراحة النفسية بين الموظفين مما يمنحهم القدرة على تنفيذ مهامهم بكل سهولة .
وللمرأة موهبة فائقة فى بناء العلاقات وتظهر دور الموظف وتحسن استخدام مواقع التواصل الاجتماعى وتستطيع أن تجلس على مواقع التواصل بشكل أكثر فاعلية من الرجل .
والمرأة تحترم حقوق الآخر وتبدى صرامة فى العمل وتبدوا أكثر إلتاما من الرجل بما تقوم به وتحرص دائما على عدم تخطى الخطوط الحمراء بينها وبين الآخر أو الخروج ان أسلوب اللياقة فى الكلام وتحسب ألقف حساب لخطواتها .
وتتميز بالصبر والقدرة على الانتظار وليست ملولة وتواجه المشكلات والموعوقات باكثر من بديل عكس الرجل تماما
لكنها تتميز بالإ ندفاع أيضا وتتخذ قراراتها بمنتهى السرعة وتحرص على أداء المهمة الموكلة إليها بدقة متناهية .
واخيراً توصلت دراسة حديثة إلى تعداد صفات المرأة في العمل وهي أنها أكثر قدرة على القيام بالمشاريع من الرجل وأكثر موهبة وميلاً إلى الإنجسام مع الفريق ,و تتسم بروح المبادرة وبالنزاهة والصدق.
إلا أن الباحثين وجدوا أن لا دليل علمياً ثابتاً حتى الآن على كون كل النساء أكثر فعالية في إدارة العمل من الرجال رغم تمتعهن بالكثير من الصفات التي يمكن أن تضمن لهن تحقيق التفوق والنجاح.