
أصبحت كايا كالاس من حزب الإصلاح المنتمي ليمين الوسط أول رئيسة وزراء لإستونيا بعد موافقة البرلمان على تعيينها في أعقاب استقالة سلفها يوري راتاس على ضوء تحقيق حول مشروع عقاري.
وأدت حكومتها اليمين الدستورية الثلاثاء الماضي لتحكم الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي والتي يسكنها 1.3 مليون نسمة.
ونقلت وكالة بي.إن.إس للأنباء عن كالاس قولها يوم الاثنين “أول شيء سنتعامل معه هو الأزمة الصحية” وذلك في إشارة إلى جائحة فيروس كورونا. وأضافت “هدفنا البقاء على إستونيا مفتوحة قدر الإمكان حتى يتسنى للناس الذهاب إلى أعمالهم، والتلاميذ إلى مدارسهم وأن يستمر النشاط