قالت مجلة «فوربس» إنه على مدى العقود القليلة الماضية، كان التنويع الاقتصادي على رأس جدول أعمال دول مجلس التعاون الخليجي بما فيها الإمارات. وحتى قبل انخفاض أسعار النفط في منتصف العام 2014، أدرك قادة الخليج العربي أن اقتصاداتهم تعتمد بشكل كبير على النفط والغاز الطبيعي، ما استدعى البحث عن مصادر أخرى لدعم الناتج المحلي.
وتتضمن الاستراتيجيات التي اتبعتها دول الخليج، بناء نظم بيئية رقمية يمكن من خلالها الازدهار في مجال الابتكار.
وقالت ان دبي بدأت بالفعل بالتحرك في هذا الاتجاه، إذ ان استراتيجياتها المتعلقة بالطباعية ثلاثية الابعاد، التي أطلقتها في أبريل/ نيسان الماضي، تهدف إلى جعل الإمارة مركزاً بارزاً لهذه التكنولوجيا. وبحلول العام 2030، من المتوقع أن يتم تشييد 25% من مبانيها عبر هذه التقنية.